عالم آثار وأديب مصري كبير و مؤلف و كاتب صحفي
تخرج في كلية الفنون الجميله ثم في كلية الاثار
هو مكتشف مراكب الشمس في 26 مايو 1954 حيث أعلن عن اكتشاف أحد مراكب الشمس وإخراجها إلي النور بعد أن ظلت في باطن الأرض 5000 سنة. وهي من آثار الملك خوفو صاحب الهرم الأكبر، وتعرض الآن بمتحف ملحق بمنطقة أهرامات الجيزة..
أحدث هذا الكشف دويا هائلا لدى الدوريات المهتمة بالآثار القديمة وتقدر قيمتها. فظهرت صورة كمال الملاخ علي غلاف مجلة التايم وأفردت له العديد من صفحاتها.
عن هذا الاكتشاف صدر عن الدار المصرية اللبنانية كتاب بعنوان *مراكب خوفو حقائق لا اكاذيب *
هو مؤسس الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما ومؤسس مهرجاني القاهرة والإسكندرية السينمائيين ورئيسهما
صدر له 32 كتابا منها: أغاخان، خمسون سنة من الفن، حكايات صيف وصالون من ورق. وترجم إلي الإنجليزية: قاهر الظلام عن حياة الأديب طه حسين والذي ترجم إلي الفرنسية والصينية وتحول إلي فيلم سينمائي.
نال تقديرا محليا ودوليا، فأهداه الرئيس جمال عبدالناصر وساما رفيعا من أوسمة الدولة لاكتشافه مراكب الشمس. وفاز بجائزة الدولة التشجيعية في أدب الرحلات العام 1972 سلمها له الرئيس أنور السادات، كما سلمه الرئيس حسني مبارك جائزة الدولة التقديرية.
ادرج في قائمة الشرف الوطني المصري - باب المبدعين بعد منح اسمه قلادة تاميكوم من الطبقة الماسية اعتبارا من 20/3/2019