طبيب و مؤرخ و غطاس , بدأ رحلة البحث و جمع الوثائق عن التاريخٌ المصري الغيرٌ معلوم والمختف في وثائق حفظت بالأرشيفٌات العالميةٌ مثل الأرشيفٌ البريطاني والفرنسي والألماني والبلجيكي و الهندي و الاسترالي و الايطالي منذ عام 1993 و حتي الان
نجح في العثور في الارشيف البريطاني علي جميع الوثائق الرسمية التي تثبت مديونية المملكة المتحده لمصر بمبلغ 3 مليون جنيه استرليني و سمي هذا الدين بالدين المعلق .
نجح في الحصول على كافة الوثائق التي تثبت مواقع الشهداء المصريينٌ من الجيشٌ المصري في مقابر الكومنويلٌث العسكريه في فرنسا وبلجيكٌا وايطٌالياٌ واليوٌنان ومالطة وصربياٌ والعريشٌ وغزة و ياٌفا وحيفٌا ورام الله والقدس وبيرٌوت ودمشق وبغداد والبصرة وزارالمقابر في أوروبا و قام بتصوير جميٌع مقابر الجنود المصريين المدون عليها اسماؤهم وحصل على عناوينٌ قراهم وأسماء عائلاتهم وزوجاتهم.
قام بعمل ارشيف خاص للتاريخ المصري الغير معروف و الغير مدون و قام بحفظه و توثيقه
قام بجمع الوثائق التي تثبت ماقدمته مصر من دعم عسكري لحماية الجزء المتبقي من أرض بلجيكٌا حيث ارسلت مصر ثلاث فرق عسكرية مصريةٌ للدفاع عن ما تبقى من الأرض واستشهد بأرضها العديدٌ من الجنود المصريبنٌٌ المدفونينٌ بمقابر الكومنويلٌث العسكريةٌ ببلجيكٌا.
نجح في الحصول علي الأرشيفٌ البلجيكٌي المتضمن وثائق وصور الشيكٌات و الدعم المادي لما قدمته مصر الى الشعب البلجيكٌ لانقاذهم من الجوع ومرض السل وارسال هبة مصريةٌ من خلال الصليبٌ الأحمر بمبلغ 6 مليون فرنك و قد نجح في الحصول علي خطاب الشكر الذي ارسلته ملكة بلجيكا تشكر فيه سلطان مصر و الشعب المصري علي الدعم المالي و العسكري و الصحي
ادت هذه الاكتشافات الي قيام البرلمان المصري بعمل لجنة دائمه للمطالبة بالديون المصريه الخارجية و متابعتها
اكتشف من خلال هوايته بالغوص اكثر من عشرين مركبا عسكريا منذ الحرب العالمية الاولي في نطاق الاسكندرية تثبت الدور المحوري للمياه الاقليميه المصريه في هذه الحرب كما اثبت ان الاسكندرية كانت بمثابة مستشفي للقوات في تلك الحرب
الف كتابا باللغة الانجليزيه عن هذه الاكتشافات البحرية تحت عنوان الظلال الرماديه و اهتمت به منظمة الكومنولث و قامت بتوزيع نسخ منه علي عدة مكتبات حول العالم و الذي يعتبر المرجع البحري الوحيد لتاريخ الاسكندرية الحديث تحت البحر .
عين متحدثا رسميا مصريا مختصا بالمطالبه بالحقوق المصريه و نجح في مقابلة العديد من السفراء و المسؤولين و نجح في دفعهم الي رفع العلم المصري خلال الاحتفالات بالحرب العالميه الثانيه ايمانا بالدور المصري فيها
عمل كمحاضر في التاريخ المصري في اكاديميه ناصر العسكرية , و كلف بالعديد من المهام في ذات الاتجاه في العديد من الدول ابرزها استراليا
وضع اسمه بالمتحف العسكري بالقلعة كمكتشف لتاريخ مصر في الحرب العالمية الاولي .
ادرج في قائمة الشرف الوطني المصري - باب الرواد و المتميزيين - في 3/5/2020 بعد منحه قلادة تاميكوم من الطبقة الذهبية